اتصالات من أقوى المنافسين على الرخصة الثالثة للمحمول والأرضي فى ليبيا
وقعت اتصالات لإدارة المرافق التابعة لا تصالات للخدمات القابضة أمس مذكرة تفاهم مع هيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي يتم بموجبها تقديم الاستشارات في مجال إدارة المرافق وترشيد الطاقة للمنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي.
قام بتوقيع مذكرة التفاهم في مقر هيئة المنطقة الحرة بمطار الشارقة من جانب اتصالات لإدارة المرافق مديرها العام مصطفى العتيق ومن جانب المنطقة الحرة خالد المدفع مساعد المدير العام للشؤون المالية والإدارية.
وتأتي هذه المذكرة لتعكس مدى التعاون بين الجهات الحكومية وشبه الحكومية في الإمارات في إطار تكامل العملية التطويرية في الدولة والتي بالضرورة ستنعكس إيجايا على مجمل أوجه العمل.
وقال مصطفى العتيق:يأتي توقيع هذه المذكرة في إطار التعاون والشراكة بين المؤسسات الوطنية العاملة في الدولة ونأمل أن تساهم هذه الخطوة في رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستثمرين في المنطقة الحرة خاصة وأن اتصالات لإدارة المرافق حققت تطورا كبيرا وملحوظاَ في مجال إدارة المرافق. وما يميز هذه المذكرة الجانب المتعلق بترشيد الطاقة.
حيث سنعمل على تقديم كافة الإستشارات والمعايير التي تساهم في خفض الإستهلاك مما يساعد المنطقة الحرة في وقف إستنزاف الموارد المتاحة لديها خاصة إذا ما علمنا أن الإمارات وفقاً لتقرير «مجلس الطاقة العالمي» تحتل المرتبة السادسة عالمياً والأولى خليجياً في معدلات استهلاك الطاقة ونحن نرى هذه الخطوة منسجمة تماما مع الجهد العام الذي تبذله الدوله لترشيد إستهلاك الطاقة مما ينعكس إيجابا على الشركات والمجتمع والبيئة في ذات الوقت.
وقال خالد المدفع إن توقيع هذه المذكرة يعكس رغبتنا المستمرة لزيادة الكفاءة للخدمات المقدمة للمستثمرين ورغبتنا للتعاون مع اتصالات لإدارة المرافق. كما إننا نتطلع إلى استكمال الدراسة في اقرب وقت ممكن ومن ثم مراجعة التوصيات لبدء المرحلة الجديدة في إدارة المرافق والتي ستكون انعكاسا للخطة الإستراتيجية لهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي والتي تؤكد حرص الإدارة في تقديم خدمات متميزة للمستثمرين.
وتأسست اتصالات لإدارة المرافق تأسست في العام 2007 من خلال دمج وحدات اتصالات المخصصة للصيانة وإدارة المباني والأبراج والمعدات ذات الصلة في جميع أنحاء البلاد. وتوفر الشركة خدمات شاملة لإدارة المرافق بما فيها الكهربائية والميكانيكية والمدنية وعمليات الصيانة العامة. وقد اكتسبت خبرتها من خلال توفير تلك الخدمات لاتصالات. وتتمتع الشركة بموقع جغرافي متميز يساعدها على توفير خدماتها في كافة أنحاء الدولة.
من ناحية أخرى أعلنت «اتصالات» عزمها تطوير خدمة مركز المعلومات 700017000 من خلال استخدام نظم متطورة وتقنيات عالية الجودة بهدف إثراء قاعدة البيانات بالكثير من المعلومات وإضافة العديد من القطاعات والفئات الجديدة لتلبية كافة متطلبات العملاء وتعزيز القيمة التي توفرها للعملاء.
ويمكن الوصول إلى خدمة مركز المعلومات من خلال شبكة اتصالات للهواتف الثابتة والمتحركة في الدولة، حيث توفر حلاً متكاملاً لتلبية جميع الاستفسارات التجارية والاجتماعية في الدولة وعلى مدار الـ 24 ساعة.
ويمكن للعملاء طلب الحصول على المعلومات في مجالات متعددة بسهولة والوصول إلى بيانات متكاملة تشمل أرقام الاتصال، وساعات العمل، ومواقع مختلف القطاعات بما في ذلك القطاع السياحي، الرعاية الصحية، التسوق، المطاعم، الفنادق.
بالإضافة إلى توفير المعلومات عن أبرز الفعاليات العامة، وخدمة الإرشاد على الطرق المؤدية إلى الجهات المطلوبة، وغيرها الكثير من الخدمات الأخرى. ويعمل في مركز المعلومات موظفون محترفون يتمتعون بالمعرفة والدراية، حيث يقومون بالرد على أكثر من 200 ألف مكالمة في الشهر. وتتوفر الخدمة على الرقم 700017000 مقابل (3) دراهم للدقيقة الواحدة.
من ناحية أخرى تنافس اتصالات بقوة مع عدد من الشركات وهي «توركسل» التركية و«ديجيسل» والاتصالات القطرية وفودافون المصرية الحصول على رخصة إقامة شبكة ثانية للهواتف الأرضية وأخرى للهواتف النقالة في ليبيا.
وقالت الشركة العامة للبريد والاتصالات السلكية واللاسلكية إن هذه الخطوة تنبع من الرغبة في إتاحة الفرصة أمام القطاع الخاص لتحديث البنية التحتية وتحسين مستوى خدمات الهواتف الأرضية والنقالة وتنشيط السوق المحلية واحداث نوع من المنافسة الصحيحة فى مجال الاتصالات فى ظل وجود شركتين ليبيتن واخرى اجنبية وهذا كله يصب فى مصلحة المواطن والمقيم والوافد المشترك .
وأكد المصدر أن الإعلان عن الفائز سيتم قبل أواخر الشهر الجاري غير أن جمال الجروان مدير عام «اتصالات» أعلن أن شركته هي التي قدمت العرض الأفضل.
وشكل طلب العروض الذي وزعته ليبيا في يونيو الماضي لمنح ترخيص مزدوج لاتصالات الهاتف الأرضي والمحمول إلى القطاع الخاص الأجنبي أول خطوة نحو تخصيص قطاع الاتصالات السلكية. وحددت هيئة الاتصالات الليبية المملوكة للدولة ثلاث مراحل لفرز العروض قبل الإعلان عن الفائز في أواخر السنة.
قام بتوقيع مذكرة التفاهم في مقر هيئة المنطقة الحرة بمطار الشارقة من جانب اتصالات لإدارة المرافق مديرها العام مصطفى العتيق ومن جانب المنطقة الحرة خالد المدفع مساعد المدير العام للشؤون المالية والإدارية.
وتأتي هذه المذكرة لتعكس مدى التعاون بين الجهات الحكومية وشبه الحكومية في الإمارات في إطار تكامل العملية التطويرية في الدولة والتي بالضرورة ستنعكس إيجايا على مجمل أوجه العمل.
وقال مصطفى العتيق:يأتي توقيع هذه المذكرة في إطار التعاون والشراكة بين المؤسسات الوطنية العاملة في الدولة ونأمل أن تساهم هذه الخطوة في رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستثمرين في المنطقة الحرة خاصة وأن اتصالات لإدارة المرافق حققت تطورا كبيرا وملحوظاَ في مجال إدارة المرافق. وما يميز هذه المذكرة الجانب المتعلق بترشيد الطاقة.
حيث سنعمل على تقديم كافة الإستشارات والمعايير التي تساهم في خفض الإستهلاك مما يساعد المنطقة الحرة في وقف إستنزاف الموارد المتاحة لديها خاصة إذا ما علمنا أن الإمارات وفقاً لتقرير «مجلس الطاقة العالمي» تحتل المرتبة السادسة عالمياً والأولى خليجياً في معدلات استهلاك الطاقة ونحن نرى هذه الخطوة منسجمة تماما مع الجهد العام الذي تبذله الدوله لترشيد إستهلاك الطاقة مما ينعكس إيجابا على الشركات والمجتمع والبيئة في ذات الوقت.
وقال خالد المدفع إن توقيع هذه المذكرة يعكس رغبتنا المستمرة لزيادة الكفاءة للخدمات المقدمة للمستثمرين ورغبتنا للتعاون مع اتصالات لإدارة المرافق. كما إننا نتطلع إلى استكمال الدراسة في اقرب وقت ممكن ومن ثم مراجعة التوصيات لبدء المرحلة الجديدة في إدارة المرافق والتي ستكون انعكاسا للخطة الإستراتيجية لهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي والتي تؤكد حرص الإدارة في تقديم خدمات متميزة للمستثمرين.
وتأسست اتصالات لإدارة المرافق تأسست في العام 2007 من خلال دمج وحدات اتصالات المخصصة للصيانة وإدارة المباني والأبراج والمعدات ذات الصلة في جميع أنحاء البلاد. وتوفر الشركة خدمات شاملة لإدارة المرافق بما فيها الكهربائية والميكانيكية والمدنية وعمليات الصيانة العامة. وقد اكتسبت خبرتها من خلال توفير تلك الخدمات لاتصالات. وتتمتع الشركة بموقع جغرافي متميز يساعدها على توفير خدماتها في كافة أنحاء الدولة.
من ناحية أخرى أعلنت «اتصالات» عزمها تطوير خدمة مركز المعلومات 700017000 من خلال استخدام نظم متطورة وتقنيات عالية الجودة بهدف إثراء قاعدة البيانات بالكثير من المعلومات وإضافة العديد من القطاعات والفئات الجديدة لتلبية كافة متطلبات العملاء وتعزيز القيمة التي توفرها للعملاء.
ويمكن الوصول إلى خدمة مركز المعلومات من خلال شبكة اتصالات للهواتف الثابتة والمتحركة في الدولة، حيث توفر حلاً متكاملاً لتلبية جميع الاستفسارات التجارية والاجتماعية في الدولة وعلى مدار الـ 24 ساعة.
ويمكن للعملاء طلب الحصول على المعلومات في مجالات متعددة بسهولة والوصول إلى بيانات متكاملة تشمل أرقام الاتصال، وساعات العمل، ومواقع مختلف القطاعات بما في ذلك القطاع السياحي، الرعاية الصحية، التسوق، المطاعم، الفنادق.
بالإضافة إلى توفير المعلومات عن أبرز الفعاليات العامة، وخدمة الإرشاد على الطرق المؤدية إلى الجهات المطلوبة، وغيرها الكثير من الخدمات الأخرى. ويعمل في مركز المعلومات موظفون محترفون يتمتعون بالمعرفة والدراية، حيث يقومون بالرد على أكثر من 200 ألف مكالمة في الشهر. وتتوفر الخدمة على الرقم 700017000 مقابل (3) دراهم للدقيقة الواحدة.
من ناحية أخرى تنافس اتصالات بقوة مع عدد من الشركات وهي «توركسل» التركية و«ديجيسل» والاتصالات القطرية وفودافون المصرية الحصول على رخصة إقامة شبكة ثانية للهواتف الأرضية وأخرى للهواتف النقالة في ليبيا.
وقالت الشركة العامة للبريد والاتصالات السلكية واللاسلكية إن هذه الخطوة تنبع من الرغبة في إتاحة الفرصة أمام القطاع الخاص لتحديث البنية التحتية وتحسين مستوى خدمات الهواتف الأرضية والنقالة وتنشيط السوق المحلية واحداث نوع من المنافسة الصحيحة فى مجال الاتصالات فى ظل وجود شركتين ليبيتن واخرى اجنبية وهذا كله يصب فى مصلحة المواطن والمقيم والوافد المشترك .
وأكد المصدر أن الإعلان عن الفائز سيتم قبل أواخر الشهر الجاري غير أن جمال الجروان مدير عام «اتصالات» أعلن أن شركته هي التي قدمت العرض الأفضل.
وشكل طلب العروض الذي وزعته ليبيا في يونيو الماضي لمنح ترخيص مزدوج لاتصالات الهاتف الأرضي والمحمول إلى القطاع الخاص الأجنبي أول خطوة نحو تخصيص قطاع الاتصالات السلكية. وحددت هيئة الاتصالات الليبية المملوكة للدولة ثلاث مراحل لفرز العروض قبل الإعلان عن الفائز في أواخر السنة.